ملخص تصريحات رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون للجزيرة بودكاست :
- قوة الشعوب لا تقاس بالقوة العسكرية وإنما بالقوة الاقتصادية.
- الاقتصاد الجزائري يشهد نموا وتقدما بشهادة صندوق النقد والبنك الدوليين.
- الجزائر قوية اقتصاديا وليس لديها مديونية خارجية.
- الجزائر تقترب من الانضمام إلى تكتل "بريكس".
- دول تكتل "بريكس" لا تمانع في نيل الجزائر العضوية الكاملة.
- الصين، روسيا، جنوب أفريقيا، البرازيل أبدوا موافقتهم على انضمام الجزائر إلى تكتل "بريكس".
- انضمام الجزائر إلى تكتل "بريكس" في المرحلة الأولى سيكون كمراقب قبل أن تنال العضوية الكاملة.
- احتياطي الجزائر من النقد الأجنبي بلغ حاليا 64 مليار دولار خلافا للتوقعات.
- منظمات ومؤسسات مالية دولية توقعت لجوء الجزائر إلى الاستدانة الخارجية مما قد يؤثر على مواقفها خارجيا.
- لأول مرة منذ أربعة عقود، صادرات الجزائر خارج المحروقات تتجاوز 7 مليارات دولار.
- الجزائر تسجل نموا داخليا يعادل 4.3 % ومستوى الدخل الفردي تجاوز دخل الفرد في دول الجوار بأكثر من ضعفين.
- القطاع الخاص في الجزائر يستحوذ على 85 % من رأس المال، وأكثر من 1300 مستثمر ينتظرون الحصول على رخصة لمباشرة العمل.
- قطاع الأعمال سيخلق 55 ألف وظيفة خلال 18 شهرا، وتوقعات أن تتجاوز قيمة الاستثمار في القطاع الخاص 30 مليار دولار بحلول 2027.
- الجزائر رفعت أجور الموظفين 3 مرات رغم معاناة العالم من أزمة ركود اقتصادي.
- مليونا عاطل عن العمل يستفيدون من منحة "بطالة" في الجزائر حاليا، وحجم التضخم يناهز 9 %.
- الجزائر دولة اجتماعية بامتياز ، وستواصل سياسة دعم معيشة المواطن.
- الجزائر تمكنت من استرداد ما قيمته 22 مليار دولار من الأموال المنهوبة داخليا.
- هناك مسار لاسترجاع الأموال المنهوبة من الخارج بالتعاون مع دول الاتحاد الأوروبي.
- الجزائر تمكنت من إيصال الغاز إلى 72 % من السكان على امتداد مليوني كلم مربع.
- للجزائر أربعة مشاريع إدماج إفريقية حقيقية.
المشروع الأول: نقل الألياف البصرية مع دولتي النيجر ونيجيريا.
المشروع الثاني: أنبوب الغاز الذي ينطلق من نيجيريا مرورا بالنيجر والجزائر وصولا إلى أوروبا.
المشروع الثالث: التنقيب عن الغاز في النيجر.
المشروع الرابع: خط سكة حديدية يصل الجزائر بباماكو ونيامي.
- الجزائر دولة ذات مصداقية وهي الممول الأقل تكلفة لمادة الغاز بالنسبة للاتحاد الأوروبي.
- تعمل الجزائر على استتباب الوضع الأمني في مالي، ولن تسمح بتقسيم شمال مالي عن جنوبه ولن تقبل أي تدخل خارجي.
- المقاربة الجزائرية في مالي اقتصادية واجتماعية، وهي تختلف تماما عن المقاربة الفرنسية التي لا تعدو كونها عسكرية.
- الجزائر تحترم القرار السيادي الليبي، وتغيير الحكومات في ليبيا هو مجرد بلسم مؤقت لن يحل الأزمة السياسية في البلاد.
- حل الأزمة في ليبيا مقرون بالذهاب نحو الانتخابات
- الجزائر لن تتخلى عن تونس والشعب التونسي، ونتمنى من الشعب التونسي أن يحافظ على بلاده، ولن نسمح بانهيار الدولة التونسية.
- التجاذبات السياسية الحاصلة في تونس شأن داخلي، وهي جزء من العملية الديمقراطية
- استقرار الشرق الأوسط مرتبط بحصول فلسطين على حقوقها المشروعة ودولتها المعترف بها دوليا وعاصمتها القدس.
- الجزائر تعمل جاهدة لتوحيد الصف الفلسطيني لحصول فلسطين على دولة كاملة الحقوق في الأمم المتحدة حتى ولو كانت تحت الاستعمار.
- مشكلة الجزائر مع الكيان الإسرائيلي تتمثل في الحق الفلسطيني فقط، ولا توجد لدينا أي مشاكل أخرى.
- الجزائر لن تتخلى عن الحق الفلسطيني مهما كانت الظروف
- قضية الصحراء الغربية في أيدي الأمم المتحدة، والشعب الصحراوي هو صاحب القرار بخصوص تقرير مصيره والاختيار بين الاستقلال أو الموافقة على الأطروحة المغربية.